النسق الثقافي وأثره في البناء النصي النثري الصوفي

15,000 $

ينطلق الكاتب من فكرة مؤداها أن الثقافة مؤلف خفي، يسهم في إنتاج الخطاب الصوفي، فجاء محاينا للواقع الثقافي آنذاك، إذ جاء مليئا بالنسق الثقافي المضمر، والمعلن، بعد تأسيسه لمعنى القراءة الثقافية، بعيدا عن مفهوم الغذامي لها، فكان النسق الظاهر بتجليات خمسة، وهي: النسق الفقهي، والنسق النفسي، والنسق الاجتماعي، والنسق السياسي، والنسق الكلامي

ينطلق الكاتب من فكرة مؤداها أن الثقافة مؤلف خفي، يسهم في إنتاج الخطاب الصوفي، فجاء محاينا للواقع الثقافي آنذاك، إذ جاء مليئا بالنسق الثقافي المضمر، والمعلن، بعد تأسيسه لمعنى القراءة الثقافية، بعيدا عن مفهوم الغذامي لها، فكان النسق الظاهر بتجليات خمسة، وهي: النسق الفقهي، والنسق النفسي، والنسق الاجتماعي، والنسق السياسي، والنسق الكلامي. ويقوم النسق الثقافي المضمر على وفق مقولتي الأنا والآخر، بوصفهما نسقي تحدٍ بين الصوفية وإيقونة الحياة، فقد تحدى الصوفية أنفسهم، عبر ممارسة الزهد، وتحدوا التفكير الفقهي الذي يقوم على الظاهر بحسب تعبيرهم. فكان الكتاب بمثابة تجربة، فحص فيها المؤلف حضور القيم الثقافية في الخطاب الصوفي، ومدى تأثيرها على صياغته

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “النسق الثقافي وأثره في البناء النصي النثري الصوفي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top