التكافل الاجتماعي في صدر الإسلام والعصر الأموي

27,500 $

يمثل التكافل الاجتماعي ظاهرة حضارية راقية تهدف الى توثيق أواصر الصلة والمحبة والالفة، وتوفير سبل الرعاية والضمان الاجتماعي وهو ما أكدت عليه الشريعة الإسلامية السمحاء، التي تدعوا الى العدل والمساواة وإدامة الصلة

يمثل التكافل الاجتماعي ظاهرة حضارية راقية تهدف الى توثيق أواصر الصلة والمحبة والالفة ، وتوفير سبل الرعاية والضمان الاجتماعي وهو ما أكدت عليه الشريعة الإسلامية السمحاء ، التي تدعوا الى العدل والمساواة وإدامة الصلة ، وتقديم كافة صور المساعدات والإحسان لجميع الفئات الاجتماعية فيكونوا كما وصفهم الرسول عليه وعلى اله أفضل الصلاة والسلام كالبنيان المرصوص)) أو ((كالجد الواحد إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)) وقد كان التطبيق العملي للتكافل الاجتماعي على الصعيدين المادي والمعنوي في المجتمع العربي الإسلامي آبان صدر الإسلام ، والى حد ما في العصر الأموي يجد مدى تمسك المسلمين أفراداً وجماعات من الوجهاء والأشراف والميسورين ، أو من رجال الدولة وأصحاب النفوذ بالمبادئ الإنسانية النبيلة التي دعا الإسلام الي

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “التكافل الاجتماعي في صدر الإسلام والعصر الأموي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top