فهذا الكتاب هو الجزء المتمم للكتاب الأول حول التناسب السياقي في القرآن الكريم، وقد حاولنا فيه أن نتبين تجلّيات التناسب السياقي في القرآن الكريم من خلال تفسير الإمام ابن عاشور، المعروف بتفسير التحرير والتنوير
وقد صدّرنا الكتاب بمدخل تضمّن تعريفا موجزا بابن عاشور وتفسيره، ثم أوردنا فصول الكتاب الخمسةالتي تناول كل منها مستوى من مستويات التناسب السياقي؛
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.