الخلاف والاختلاف في عقائد المسلمين دواعيه وتداعياته

17,500 $

فإن الله قد جعل لكل شيء قدرا، و لكل إرادة و غرض باعثا
و الداعي إلى هذا التقييد واجب الديانة، ودين الإسلام قوامه النصيحة، قال تعالى (ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير و يأمرون بالمعروف)(آل عمران:104)

فإن الله قد جعل لكل شيء قدرا، و لكل إرادة و غرض باعثا
و الداعي إلى هذا التقييد واجب الديانة، ودين الإسلام قوامه النصيحة، قال تعالى (ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير و يأمرون بالمعروف)(آل عمران:104)

و لا يستساغ تقديم ما نحن فيه من أمور المعاش على شؤون المعاد، حتى تغدو مستفحلة غلابة لديننا، شاغلة عن أسس مهمتنا: الدعوة إلى الله، و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، و نحوها من الحقائق الشرعية التي تجمعها غاية واحدة: ظهور الدين و صيانته

ومن مسارح النظر؛ ما نراه نزيلا بساحات المسلمين من عوامل الانفلات والتغيير الضاربة في أعماق الأمة؛ السارية في مقوماتها كافة

و يرى في خضم ذاك: همم دعاة في الأمة لانتشالها و حفظ بيضتها
و شد عزائمها لتصحو من سباتها، و تفيق من غفلتها

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الخلاف والاختلاف في عقائد المسلمين دواعيه وتداعياته”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top