دنيا.. تتسابق المخلوقاتُ مع الزمنِ لأجلِ البقاءِ والغنيمةِ لكي تنعم وتستقر بأمانِ. القدرِ يخطُّ أموراً لا يتوقعها الفردُ. فالصمود هو درعُ السلامِ والفوز … اصمد عند الخسارَة والفشل وانهض ثانيةً لتبنيِ حياةً أصلبَ وأنقى من الماضي صدّ العقبات للسعادةِ لا تضعف.. لا تستكين.. ابتسم أثبت.. دافع عن الحقّ تسعد.. انشر الحبَ والصفاءَ لكن لا تخسره!!!! لا ترض بالذل والخذلان وتقولُ أنا ضعيفٌ لا أقدرُ الاستمرار!!! إذن أنت كتبت النهايةَ والموتَ؟؟!!!! لماذا؟؟!! لماذا؟؟!! والله هو القادِرُ على كلّ شيء أعطاك الدنيا للتمتع وعمل الخير استمر مع مرضاةِ الله تكسبُ الدنيا والآخرة لا تصمت عند الحقِ لأنك السيفُ القاطعُ عندِ أخذ الصواب ونصره أغرس السعادةَ والإطمئنانَ طموحَ دعامَةَ مع الإرادةِ عزماً ونهوضَ حياةٍ ميدانٌ إمّا الوصولَ وأمَا العجز هذا حالُ البشر عند الفشلِ فالضعفُ وعدمُ القدرَةِ على التغلبِ على الأمورِ هي التي تفقدُك الاستمرارَ في العطاءِ كأنك فقدتَ الحياة، لا، لا ضع الأملَ صوبَ عينيك ستبانُ نوراً يشعُ على المجتمع.
اللغة العربية وآدابها
السراب
20,000 $
دنيا.. تتسابق المخلوقاتُ مع الزمنِ لأجلِ البقاءِ والغنيمةِ لكي تنعم وتستقر بأمانِ. القدرِ يخطُّ أموراً لا يتوقعها الفردُ. فالصمود هو درعُ السلامِ والفوز … اصمد عند الخسارَة والفشل وانهض ثانيةً لتبنيِ حياةً أصلبَ وأنقى من الماضي صدّ العقبات للسعادةِ لا تضعف.. لا تستكين.. ابتسم أثبت.. دافع عن الحقّ تسعد
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.