نظرية الكتلة الحرجة في دراسات الجندر والسياسة التمثيل النيابي للمرأة أنموذجا

17,500 $

إنطلاقا ممّا قدمته Kanter (كانتر) حول الكتلة الحرجة عند دراسة مشاركة المرأة في الشركات الكبرى Corporate ووفقًا لها، عندما تُشكّل النساء أقل من 15% غالبًا ما يتم إعتبارهن رموزًا ويُحتمل أن يتجنبنّ معالجة القضايا الجندرية

إنطلاقا ممّا قدمته Kanter (كانتر) حول الكتلة الحرجة عند دراسة مشاركة المرأة في الشركات الكبرى Corporate ووفقًا لها، عندما تُشكّل النساء أقل من 15% غالبًا ما يتم إعتبارهن رموزًا ويُحتمل أن يتجنبنّ معالجة القضايا الجندرية. مع ذلك، بمجرد وصول النساء إلى 15% أو أكثر تتحسن إمكانيات تشكيل التحالفات ومعالجة الاهتمامات الجندرية، حيث توسعت Dahlerup (داهلروب) في هذه الفكرة بإسقاطها على السلوك التشريعي للمرأة التي أظهرت أنّ الرموز المميّزة للنساء أقل عرضة للإستيعاب في السياق التشريعي، لكن مع زيادة أعدادها إنخفضت مقاومة وجودها، مؤمنة بأنّها يمكن أن تشارك في “أفعال حرجة” لتغيير البنى والسياسات إذا شكلت تحالفات وحشدت الموارد المناسبة لذلك. من ناحية أخرى، وجدت Schwindt-Bayer (شوينت-باير) أنّه وعلى الرغم من أنّ النساء لديهن تفضيلات جوهرية مختلفة عن الرجال لمباشرة مشروع قانون يخدمهنّ فإنّ تهميش النساء داخل الهيئات التشريعية يمنعهنّ من ترجمة تفضيلاتهنّ إلى عمل تشريعي، كما ووجدتFranceschet (فرانسيشي) وPiscopo (بيسكوبو) أنّه وعلى الرغم من أنّ النساء يقدّمن تشريعات صديقة أكثر للنساء -في بيئة دراستهما- إلا أنّ الهياكل المؤسسية تمنعهنّ من تمرير التشريعات، وهذه الدراسات عكست حقيقة معقدة حول الظروف غير الديمقراطية التي تثبط قدراتهن على تغيير التشريعات، في حين أنّ البيئات الديمقراطية قد تحسّن فرص النساء في التأثير على التشريعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “نظرية الكتلة الحرجة في دراسات الجندر والسياسة التمثيل النيابي للمرأة أنموذجا”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top