الإتيكيت لم يكن يوماً ولن يكون حكراً على طبقة اجتماعية أو ثقافية بعينها؛ بل هو لكل الطبقات، ولكل المجتمعات، لتسهيل تعاملنا من الآخرين، ولتفادي الأخطاء التي قد تؤدي إلى النزاعات.
لقد حاولت في هذا الكتاب الذي يتضمن دبلوماسية التعامل اليومي والإتيكيت، أن يكون في خطوات سهلة وبسيطة كي يتمكن أي فرد منا من ممارسته في منتهى السهولة، ومن دون تعقيدات.. كما وأتمنى أن يستفيد كل من قرأ هذا الكتاب بمعلومة ولو كانت بسيطة قد تعمل على تغير حياتة وتحسينها نحو الأفضل.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.